تعتبر مؤسسة نيوكير برنامج تكافل وكرامة من مميزات هذا العصر وانه راعى البعد الاجتماعى لمحدورى الدخل وعديمى الدخل رغم انه كان يمكن تحقيق مكاسب كبيرة من هذا البرنامج وقد اغفلته الدولة او لم يتم التطرق الية حيث نجد ان اغلب المنتفعين من برنامج تكافل وكرامة من العمال والباءعين والعمالة الموسمية وان اغلب هذه الفئات لا تجيد القراءة والكتابة مما وضعها فى موضع ضعف فى الحصول على وظائف او تنظيم الاسرة او حتى المشاركة المجتمعية والوعى الصحى وتعتقد مؤسسة نيوكير انه كان على الحكومة ربط برنامج تكافل وكرامة بمحو الامية حتى يتم تعليم هذه الفئة ومحو اميتهم مما يساعد على دمجهم فى المجتمع بشكل افضل وتاهيلهم وتوعيتهم بتنظيم الاسرة واختيار حياة افضل